الرؤية

رعاية مصالح مجتمع الأعمال بمنطقة الباحة كشريك مبادر في التنمية.

الرسالة

انتاج سلسلة من الفعاليات المحفزة لمقدرات مجتمع الأعمال بمنطقة الباحة وتوظيف طاقاته لخدمة المنطقة ومواطنيها.

القيم الأساسية

العمل الجماعي – الشفافية والنزاهة – الشراكة الفاعلة – المبادرة والتميز – الاتقان والتطوير .

المبادئ العامة

تعزيز قدرات غرفة الباحة في قيادة التأثير الاقتصادي بالمنطقة
ترسيخ الهوية الاقتصادية للمنطقة ومكانتها كوجهة سياحية تنافسية
تعميق الاستفادة من الموارد والثروات الطبيعية بتشجيع الاستثمار وتحفيزه
رفع قدرات المنشآت الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال الشباب
تفعيل مبدأ المسئولية الاجتماعية لرجال الأعمال
استقطاب الكفاءات والمختصين من رجال الفكر وذوي التجارب العميقة لدعم الغرفة

الأسس الاستراتيجية

تطبيق مفهوم الجودة والتحول للمعلوماتية
تطوير أداء الأقسام والخدمات المقدمة للمنتسبين وعملاء الغرفة
ترويج الفرص الاستثمارية والمساهمة في تهيئة بيئة ومناخ الاستثمار بالمنطقة
تنمية موارد الغرفة بتبني مشروع استثماري باسمها

الأهداف العامة

  • تنمية القطاع الخاص للمشاركة بدور فاعل في صناعة القرار الاقتصادي بمنطقة الباحة وتعظيم مردوده في تنويع مصادر الدخل وزيادة التوظيف.
  • ترسيخ الهوية الاقتصادية لمنطقة الباحة وتسويقها استثمارياً كوجهة سياحية تنافسية.
  • رعاية المنشآت الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال الشباب والأسر المنتجة وجلب منافع تساعدهم على الاستمرار في سوق العمل.
  • المشاركة في بناء القوة الاقتصادية لمنطقة الباحة وتطوير وتعزيز تنافسية قطاعات الأعمال.
  • رفع عدد المشروعات الممولة في منطقة الباحة لا سيما تمويل المشاريع السياحية وتذليل الصعوبات التي تواجهها.
  • تطوير غرفة الباحة وتنمية مواردها المالية المستدامة للوفاء بواجباتها تجاه منتسبيها وعملاؤها.
  • تفعيل مشاركة الغرفة في عضوية اللجان المعنية بخدمة المجتمع المحلي.

آليات وبرامج الخطة

  • تأسيس مجموعة من مراكز الخدمات المميزة بالغرفة في مجال الدراسات والمعلومات والتدريب وسيدات الأعمال ورواد الأعمال الشباب.
  • التنسيق لتأسيس أول مركز للمعارض والمؤتمرات بمنطقة الباحة بعد الحصول على موقع بمساحة مناسبة وتنفيذه بالمستوى اللائق بمكانة المنطقة السياحية.
  • تنظيم منتديات ومؤتمرات وورش عمل لتسويق الفرص الاستثمارية ذات المزايا النسبية وتنظيم زيارات لوفود من المستثمرين ورجال الأعمال لمنطقة الباحة
  • إبرام اتفاقيات شراكة ثنائية مع بعض الجهات الداعمة والتمويلية ومنظمات المجتمع المدني وجامعة الباحة.
  • السعي لتنفيذ مشروع استثماري باسم غرفة الباحة يستفاد من عوائده في تيسير أعمالها وتنفيذ فعالياتها المختلفة.
  • إعداد خريطة استثمارية بأهم الفرص ذات الجدوى والربحية المؤكدة ، ومواقع الاستثمار في مختلف القطاعات على مستوى المنطقة.
  • تأسيس شركات جديدة وافتتاح فروع للمنشآت الرائدة ودعوة المستثمرين لزيارة المنطقة واستضافة اجتماعات اللجان الوطنية.
  • تسريع تشغيل المدينة الصناعية بمحافظة العقيق بالتنسيق والتعاون مع هيئة المدن الصناعية.
  • تقديم منظومة من الخدمات الاستشارية، والإدارية ، والتسويقية لمجتمع الأعمال بمنطقة الباحة.
  • ابرام اتفاقيات ثنائية (وتفعيل القائم منها) مع منظمات المجتمع المدني وغيرها.
  • تقديم الدعم اللوجستي لهياكل التنمية الاجتماعية بالمنطقة والمشاركة في المناسبات والفعاليات العامة وتفعيل صندوق المناسبات للوفاء بالدور المجتمعي للقطاع الخاص.

المزايا النسبية لمنطقة الباحة

  • تعتبر منطقة الباحة وجهة سياحية بالكامل وتتنوع مواردها السياحية ما بين الطبيعة الساحرة والمناخ العليل والآثار والتراث والأماكن التاريخية القديمة والقلاع والحصون، ويزيد عدد الغابات والمنتزهات الطبيعية فوق الأربعين غابة ومنتزه.
  • تتوفر ثروات معدنية بشقيها (الفلزية/اللافلزية) لوقوع المنطقة ضمن نطاق صخور الدرع الغربي وتتوزع المواقع الفلزية على حوالي 87 موقع، بينما تتوزع المعادن اللافلزية على 13 موقع.
  • تتميز المنطقة بإنتاج عسل النحل وخصوبة تربتها الزراعية وتنوع إنتاجها بحسب الطبيعة الجغرافية والمناخية في المرتفعات والبادية والجزء الساحلي مع توفر مراعي طبيعية بنسبة 5.5% من مساحة المراعي بالمملكة.
  • تتصف البيئة الاستثمارية بمنطقة الباحة بخصائص جاذبة من حيث موقعها بين أجمل المناطق السياحية بالمملكة (المنطقة الغربية ومنطقة عسير) وتوفر البنية التحتية وخدمات المرافق ووجود مدينة صناعية وكونها أرض بكر للاستثمار.

التحليل الرباعي

القوة

  • دعم ورعاية سمو أمير منطقة الباحة ، حفظه الله ، لأنشطة وبرامج غرفة الباحة وفعالياتها المختلفة.
  • مشاركة الغرفة في صنع القرار الاقتصادي بالمنطقة من خلال عضويتها بالمجالس واللجان المحلية.
  • نشاط لجان الأعمال بالغرفة لاسيما خدمة قضايا الاستثمار والحد من الصعوبات والتحديات المعيقة لمسار النمو الاقتصادي والتنمية عموماً.
  • توسع الغرفة في مبانيها واستكمال تأسيس فروع ومكاتب الغرفة بالمحافظات التي تقع في نطاقها.
  • صدور موافقة مقام أمارة المنطقة على إشراف الغرفة تنفيذ مهرجان صيف الباحة سنوياً مايسهم في تحقيق الغرفة لرؤاها بتحويل السياحة إلى صناعة واعدة.
  • علاقة الغرفة الايجابية مع شركائها والتي تسهم ايجابياً في تنشيط أداء الغرفة وتجويد خدماتها.
  • مزاولة الغرفة واجباتها في ظل مزايا نسبية عديدة تتمتع بها المنطقة وفي مقدمتها قطاع السياحة الواعد بالكثير من النتائج الايجابية.
  • وجود العزيمة والنية الصادقة لدى مجلس الإدارة لتطوير الغرفة.

الضعف

  • ضعف موارد الغرفة المالية المتحصلة من إيرادات الاشتراكات السنوية لسيادة المنشآت متناهية الصغر ، والصغيرة والمتوسطة كسمة للقطاع الخاص بالمنطقة.
  • عدم توفر قواعد البيانات والمعلومات والاحصاءات المتعلقة بالاقتصاد المحلي للمنطقة ما يعيق اجراء البحوث والدراسات اللازمة.
  • وجود تضارب أحياناً بين توجهات الغرفة وإجراءات بعض الإدارات الحكومية أبرزها عدم المرونة والبيروقراطية في التعامل مع المستثمرين و رجال الأعمال.
  • فصل فرع الغرفة بمحافظة المخواة وتحولها لغرفة مستقلة بذاتها ما أدى إلى ضعف غرفة الباحة في منطقة هي الأصغر في المساحة والسكان بالمملكة.
  • عدم وجود مركز للمعارض والمؤتمرات بالمنطقة حتى الآن.

الفرص

  • المردود الربحي للاستثمارات جيد لاسيما في المشروعات التي تعمل على توظيف المزايا النسبية للمنطقة ، والمزاوجة بين القطاعين السياحي والزراعي ، والزراعي والصناعي.
  • الأسعار التنافسية للمشروعات الاستثمارية ، ونسبة المخاطر المنخفضة ، والقرب من الأسواق مرتفعة الاستهلاك ، وامكانية التصدير للأسواق الإقليمية والدولية.
  • فرص متنوعة في الاستثمار السياحي كالإيواء والاسكان السياحي ، والمنتجعات والقرى السياحية ، ومدن الترفيه والملاهي ، والاستثمار في الغابات ، والقرى الأثرية ، والصناعات الحرفية واليدوية ، والصالات المغلقة والألعاب الرياضية ، والبحيرات الصناعية ، والمنتزهات ، وملاعب الأطفال ، والمطاعم.
  • فرص الاستثمار التعديني متوفرة بمؤشرات اقتصادية جيدة في مجال استخراج المعادن الفلزية كالذهب في محافظة العقيق ، والمعادن اللافلزية : البارايت في وادي بيدة ، والفلسبار والفلورايت غرب وادي تربة ، والقصدير في وادي علبة وشرق منطقة الليث ، وأحجار الزينة في أكثر من مكان بالمنطقة ، وهذا القطاع مرشح للقيام بدور كبير في قيادة التحول التنموي بالمنطقة خلال السنوات القريبة القادمة.
  • فرص الاستثمار الزراعي لاسيما في المنتجات الطبيعية الخالية من المعالجات الكيماوية والهندسة الوراثية ولمنتجات اشتهرت بها المنطقة منذ القدم مثل الفاكهة (رمان بيدة ، اللوز ، البن الشدوي ، الموز التهامي ، وغيرها ) والنباتات والأعشاب الطبية والعطرية ، والأشجار الحرجية ، ومشروعات تربية المواشي ، والمناحل ، ومزارع الدواجن وانتاج البيض.
  • فرص الاستثمار الصناعي في مجال التصنيع الغذائي كتجميد وتجفيف الخضروات والفواكة ، وصناعة التمور ، ومستلزمات الانشاءات كالطوب بأنواعه، والصناعات الزجاجية، والصناعات التعدينية ، وصناعة العلف الحيواني والداجني ، وغيرها من الصناعات المتلائمة مع طبيعة ومقومات المنطقة.

التحديات

  • صغر مساحة المنطقة – حوالي 1.6% من مساحة المملكة – مع التباين الشديد في طبوغرافية الأرض.
  • أهمية الحد من ظاهرة الهجرة السكانية للمناطق الأخرى مع ملاحظة التحسن في مستوى استقرار ابناء المنطقة بعد انشاء جامعة الباحة.
  • أهمية معالجة ملف ندرة الأراضي المخصصة للاستثمار سواء في نطاق الأملاك العامة أو الأملاك الخاصة ويرتبط بذلك مشكلة تفتت الأراضي إلى حيازات صغيرة ما يقلل من منافعها الاستثمارية.
  • أهمية معالجة صغر حجم السوق المحلي بالمنطقة من خلال الانفتاح على الأسواق المجاورة ، والتصدير الخارجي.
  • أهمية وجود آلية واضحة لتحفيز توجه الاستثمارات إلى المناطق الأقل نمواً.
  • أهمية تسريع تحول النشاط السياحي إلى صناعة متكاملة للخروج من موسمية النشاط.
  • أهمية زيادة حصة المنطقة من القروض الميسرة والدعم الفني والتسويقي.
  • أهمية تطوير القاعدة الانتاجية والخروج من الاقتصاد التقليدي من خلال الاستفادة من القطاعات الغير مستغلة وتطوير البنيات الأساسية التي تخدم هذه القطاعات
  • أهمية معالجة ظاهرة الزحف العمراني على الأراضي الزراعية وظاهرة تفتت الحيازات الزراعية
  • أهمية تطوير وتحسين الخدمات التعليمية ، والصحية في التخصصات الغير متوفرة بالمنطقة.
  • أهمية التنمية الريفية وتطوير التجمعات السكانية الصغيرة.
  • أهمية المرونة في طرح مشروعات البلديات وأمانة المنطقة والجهات الأخرى لجذب المستثمرين ذوي الأهلية والملاءة المالية المناسبة لتأسيس مشروعات محددة.